يبدو أنّ التوّتر الكبير الذي يميز العلاقة بين إدارة البارسا واللاعب الكاميروني "إيتو" كبيرة جداً , فقبل قليل أكدت صحيفة "سبورت" الكاتالونية أنّ البارسا لا يُريد فعلاً عودة "إيتو" بتاريخ "20 يوليو" القادم تاريخ بداية تحضيرات الفريق من أجل حسم أمر خروجه من الفريق رغم إصدار المدرب "بيب" أمر بتواجد اللاعبين بهذا التاريخ . .
العلاقة بين إدارة البارسا واللاعب الكاميروني وصلت إلى حد كبير من التوّتر ورغم ذلك فقد سبق للكاميروني "إيتو" أن حدّد تاريخ قبل بيوم واحد من "20 يوليو" كتاريخ عودته للبارسا من أجل مُباشرة التحضيرات مع الفريق لأنّه ببساطة مازال لاعباً للبارسا حسب قوله .
ويبدو أنّ خطط النادي الكاتالوني مختلفة كثيراً عن الواقع , فالإدارة تعمل ما في وسعها لإيجاد حل سريع بخروج الكاميروني "إيتو" من البارسا هذا الصيف بوصفه بأنّه "قنبلة موقوتة" في الفريق إن بقيا لموسم آخر , لكن فوفقاً لراديو "كاتالونيا" أكّد فيه أنّ رغبة البارسا هي بعودة "إيتو"ّ بتاريخ "27 يوليو" وهو تاريخ عودة كل من "تشافي" و "بويول" و "بوسكيتش" و "بيكي" و "ألفيس" المشاركين في كأس القارات الأخيرة مع الشاب الصغير "بويان" الذي شارك مع منتخب إسبانيا للأمال بالبطولة الأوروبية أيضاً .
وفي الأخير تبدو مسألة "إيتو" مع البارسا أكثر تعقيداً لأنّه كل واحد يلعب كما يريد وكل واحد لا يُريد أن يكون تحت ضغط الآخر والأسوأ من ذلك أنّه لا مفّر من أنّه في الآخير يجب أن يكون هناك فائز وخاسر وهو بالتأكيد شيء غير إيجابي للفريق .
العلاقة بين إدارة البارسا واللاعب الكاميروني وصلت إلى حد كبير من التوّتر ورغم ذلك فقد سبق للكاميروني "إيتو" أن حدّد تاريخ قبل بيوم واحد من "20 يوليو" كتاريخ عودته للبارسا من أجل مُباشرة التحضيرات مع الفريق لأنّه ببساطة مازال لاعباً للبارسا حسب قوله .
ويبدو أنّ خطط النادي الكاتالوني مختلفة كثيراً عن الواقع , فالإدارة تعمل ما في وسعها لإيجاد حل سريع بخروج الكاميروني "إيتو" من البارسا هذا الصيف بوصفه بأنّه "قنبلة موقوتة" في الفريق إن بقيا لموسم آخر , لكن فوفقاً لراديو "كاتالونيا" أكّد فيه أنّ رغبة البارسا هي بعودة "إيتو"ّ بتاريخ "27 يوليو" وهو تاريخ عودة كل من "تشافي" و "بويول" و "بوسكيتش" و "بيكي" و "ألفيس" المشاركين في كأس القارات الأخيرة مع الشاب الصغير "بويان" الذي شارك مع منتخب إسبانيا للأمال بالبطولة الأوروبية أيضاً .
وفي الأخير تبدو مسألة "إيتو" مع البارسا أكثر تعقيداً لأنّه كل واحد يلعب كما يريد وكل واحد لا يُريد أن يكون تحت ضغط الآخر والأسوأ من ذلك أنّه لا مفّر من أنّه في الآخير يجب أن يكون هناك فائز وخاسر وهو بالتأكيد شيء غير إيجابي للفريق .